في تسجيل صوتي على موقع الدولة الإسلامية في العراق أوضح أبو عمر البغدادي عقيدة دولته في تسعة عشر بنداً أخلصت لها 'داعش'. أهمها 'وجوب هدم وإزالة ما يسميه البغدادي مظاهر الشرك وتحريم وسائله (ألا تدع تمثالا إلا طمسته ولا قبراً مشرفاً الا سويته)، الرافضة طائفة شرك وردة، كفر وردة الساحر، التحاكم إلى شرع الله وحده، العلمانية على اختلاف راياتها وتنوع مذاهبها كالقومية والوطنية والشيوعية والبعثة كفر بواح مناقض للإسلام مخرج من الملة. ومنهج الحزب الإسلامي منهج كفر وردة لا يختلف في منهجه الكافرة والمرتدة كحزب الجعفري والعلاوي وعليه فقياداتهم مرتدون، الديار إذا علتها شرائع الكفر وكانت الغلبة فيها لأحكام الكفر دو أحكام الإسلام فهي ديار كفر، وجوب قتال شرطة وجيش دولة الطاغوت والردة، طوائف أهل الكتاب وغيرهم من الصابئة ونحوهم اليوم أهل حرب لا ذمة لهم، نرى تحريم كل ما يدعو إلى الفاحشة ويعين عليها كجهاز الساتالايت ونوجب على المرأة وجوباً شرعياً ستر وجهها والبعد عن السفور والاختلالط، أبناء الجماعات الجهادية العاملين في الساحة أخوة في الدين ولا نرميهم بكفر أو فجور إلا أنهم عصاة لتخلفهم عن واجب العصر وهو الاجتماع تحت راية واحدة'...يمكن قراءة القسم الثالث من الدراسة بصيغة
PDF عبر الضغط على الرابط أدناه:
القسم الثالث