ريتشارد هآس، فورين آفيرز، أيار/ حزيران 2008
إبتدأ القرن العشرين بتعدد أقطاب بشكل متميز. لكن بعد 50 عاماً تقريباً، وبعد حربين عالميتين، وعدد من الصراعات الأصغر حجماً، برزت ثنائية القطب. بعدها، ومع نهاية الحرب الباردة وموت الإتحاد السوفياتي، أفسحت ثنائية القطب الطريق أمام نظام دولي أحادي القطب تهيمن عليه قوة واحدة، في هذه الحالة كانت الولايات المتحدة. لكن اليوم القوة مبعثرة، وترفع بداية عصر اللا أقطاب عدداً من الأسئلة. كيف تختلف اللا قطبية عن أشكال النظام الدولي الأخرى؟ كيف ولماذا تجسدت؟ ماهي نتائجها المحتملة؟ وكيف على الولايات المتحدة أن ترد؟
إضغط هنا لتحميل الدراسة
www.rsgleb.org/pdf/SP/ascii117sa/sp220.pdf